ولفت انتباه السلطة أن المؤسسة التربوية مستهدفة لأنها حاضنة الأجيال ، فكيف يتم السماح بتوزيع استبانة تحتوي مواضيع مخله بالآداب وقيمنا على مرأى ومسمع من القيادات التربوية، مع أن الإستبانه تدعي السرية والخصوصية لكن نشرها بهذه الطريقة يناقض ذلك فجب فتح تحقيق فوري بتداعيات هذه القضية ومحاسبة المسئول عنها كما أن الدفاع عن القيم والأخلاق داخل وخارج مجلس الأمة ومحاربة كل ظاهرة سلبية بالوسائل القانونية المقرّرة يجب أن يكون واجبنا وواجب الجميع